ظلَلتُ أُردد جُملة "ليُسمع صوتي" فرغِبت بأن أسرَد قصةً دُفِنت وأخرى بدى من الشماتةَ ذكرها, ستسمع النصوص العميقة بصوتي, وبعضٌ من خواطري القصيرة والعميقة التي أكتُبها, لألمس شعوراً بداخلك, وكلمة لم تخرج منك.
شهد إبراهيم
Sign up to track rankings and reviews from Spotify, Apple Podcasts and more.